—
بدأت الحكومة اليونانية نقل مئات المهاجرين المقيمين في المخيمات المكتظة في جزيرتي ” لسبوس ” و” ساموس ” في بحر ايجه إلى شمال غرب اليونان بعد احتجاجات على الظروف المزرية فيها.
وفي الأشهر الأخيرة دأب عدد كبير من المنظمات غير الحكومية للدفاع عن حقوق الانسان على انتقاد الظروف الحياتية المأساوية في مخيم موريا الأكبر في أوروبا والذي يعيش فيه 9000 شخص أي ما يزيد ثلاث مرات على قدرته الاستيعابية.
وبحسب الفرنسية يقيم حاليًا في هذا المخيم 3600 شخص فيما قدرته الاستيعابية فقط 650 شخص كما تفيد المعلومات الرسمية.
حمل تطبيق آماد المجاني الآن